ايما امرأة طلبت الطلاق
قوله (من غير بأس) أي من غير سبب مقنع أما لوإذا كان للمرأة أولاد، وطلبت الطلاق من غير عذر، فقد ارتكبت إثما، فإن ترتب على الطلاق أذى أو ضرر على زوجها أو أولادها، فإن من توبتها أن تتحلل منهم، لما أنزلته بهم من أذى، ما لم تخشَ من التحلل وذكر الأمر أن يترتب عليه مفسدة أكبر كإثارة النفوس، وتجديد الحزن ونحو ذلك، فإنها وهو مَحْمول على إذا لم يكن للمرأة عُذر في طلب الطلاق ، كما قال العيني. ومعنى حرام عليها رائحة الجنة تقدم الكلام عنه في الفتوى رقم: الحديث يقول ﷺ: أيما امرأة سألت الطلاق من غير ما بأس لم ترح رائحة الجنة والمعنى: التحذير من طلب الطلاق من دون علة، أما إذا كان هناك علة لكونه كثير المعاصي والشرور؛ لأنه سكير، لأنه يتهاون بالصلاة في الجماعة أو لا يصلي، أو لأنه يظلمها ويؤذيها بالضرب بغير حق، أو ما أشبه ذلك فهي العَلاقةُ الزَّوجيَّةُ بينَ الزَّوجَينِ من أوثقِ العَلاقاتِ وآكدِها، وخاصَّةً إذا أنجَبَا وكوَّنا أُسرةً؛ فينبَغي على الزَّوجَينِ المحافظةُ على هذا الكِيانِ الجديدِ، ولهُما في تَربيةِ أبنائِهما الأجرُ الكبير والثَّوابُ الجَزيل، وقد حذَّرَ النَّبيُّ صلَّى الله عليه فقد روى أبو داود والترمذي وابن ماجه وصححه ابن خزيمة وابن حبان وحسنه الترمذي عن ثوبان رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أيما امرأة سألت زوجها حديث: أيما امرأة سألت زوجها طلاقا في غير ما بأس فحرام عليها رائحة الجنةسنن أبي داود عن ثوبان قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «أيما امرأة سألت قال النبي صلى الله عليه وسلم: أيما امرأة سألت زوجها الطلاق من غير بأس فحرام عليها رائحة الجنة. وقال المناوي: "من غير ما بأس " بزيادة (ما) للتأكيد ، والبأس الشدة ، أي: في غير حالة شِدّة تدعوها وتلجئها إلى المفارقة ، كأن تخاف أن لا تُقيم حدود الله فيما يجب عليها من حسن الصحبة وجميل العشرة ، لكراهتها له· فقد روى أبو داود والترمذي وابن ماجه وصححه ابن خزيمة وابن حبان وحسنه الترمذي عن ثوبان رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أيما امرأة سألت زوجها طلاقاً من غير بأس فحرام عليها رائحة الجنة.
حديث: (أيُّمَا امرأةٍ سألت زوجَها طلاقًا في غيرِ ما بأسٍ فحرامٌ عليها رائحةُ الجنةِ). كلمة "بأس" تفيد أن من طلبت ذلك لسبب تافهٍ أو لغير سببٍ· إذا كان للمرأة أولاد، وطلبت الطلاق من غير عذر، فقد ارتكبت إثما، فإن ترتب على الطلاق أذى أو ضرر على زوجها أو أولادها، فإن من توبتها أن تتحلل منهم، لما أنزلته بهم من أذى، ما لم تخشَ من التحلل وذكر الأمر أن يترتب عليه مفسدة أكبر كإثارة النفوس، وتجديد الحزن ونحو ذلك، فإنهافي حديث: أيما امرأة سألت زوجها الطلاق من غير ما بأس، فحرام عليها رائحة الجنة. أو كما قال النبي عليه الصلاة والسلام. السؤال: هل العقاب في الحديث مترتب على مجرد طلب المرأة للطلاق، أم على وقوع الطلاق فعليا بعد طلب الزوجة؟. إن كانت الأولى، فكثير من النساء هالك، وإن كانت الثانية | وقد رأيت من المعاصرين من يرجح الموصول (الشيخ عمرو سليم في أحكام الطلاق). فهل يوجد للحفاظ المتقدمين وأئمة العلل كلام في هذا الحديث؟ ـ[عبد الله زقيل]ــــــــوهو مَحْمول على إذا لم يكن للمرأة عُذر في طلب الطلاق ، كما قال العيني. وقال المناوي: "من غير ما بأس " بزيادة (ما) للتأكيد ، والبأس الشدة ، أي: في غير حالة شِدّة تدعوها وتلجئها إلى المفارقة ، كأن تخاف أن لا تُقيم حدود الله فيما يجب عليها من حسن الصحبة وجميل العشرة ، لكراهتها لهأولا: إذا طلبت المرأة الطلاق ورفعت أمرها للمحكمة ، فإن المحكمة تنظر في دعواها ، وتحكم بما تراه من الصلح أو التطليق للضرر أو للإعسار بالنفقة ، بحسب الحالة المعروضة. ثانيا: لا يجوز للمرأة أن تطلب الطلاق إلا عند وجود ما يدعو إلى ذلك ، كسوء معاملة الزوج أو كراهتها له بحيث تخشى |
---|---|
السؤال: · «أيما امرأة سألت زوجها الطلاق من غير بأس حرام عليها رائحة الجنة» · الجواب: · الشيخفي حديث: أيما امرأة سألت زوجها الطلاق من غير ما بأس، فحرام عليها رائحة الجنة. أو كما قال النبي عليه الصلاة والسلام. السؤال: هل العقاب في الحديث مترتب على مجرد طلب المرأة للطلاق، أم على وقوع الطلاق فعليا بعد طلب الزوجة؟. إن كانت الأولى، فكثير من النساء هالك، وإن كانت الثانيةإن كانت مظلومة أو ظلمها وتعدى عليها فهي معذورة، أما إذا كانت تطلب الطلاق من غير بأس فلا يجوز لها ذلك؛ يقول النبي ﷺ: أيما امرأة سألت الطلاق من غير ما بأس لم ترح رائحة الجنة ، كونها تطلب الطلاق من غير علة شرعية لا يجوز، الواجب عليها الصبر والاحتساب، وعدم الطلب للطلاق | أيما امرأة سألت زوجها طلاقا من غير بأس ، فحرام عليها رائحة الجنة رواه الترمذي وصححه الألباني إن أي امرأة طلبت الطلاق من زوجها دون وقوع ضرر أو أذى عليها من· إذا كان للمرأة أولاد، وطلبت الطلاق من غير عذر، فقد ارتكبت إثما، فإن ترتب على الطلاق أذى أو ضرر على زوجها أو أولادها، فإن من توبتها أن تتحلل منهم، لما أنزلته بهم من أذى، ما لم تخشَ من التحلل وذكر الأمر أن يترتب عليه مفسدة أكبر كإثارة النفوس، وتجديد الحزن ونحو ذلك، فإنها تكتفي بالتوبة فيما بينها وبين الله، وإن أمكنها أن تعود إلى زوجها وأولادها، اذا طلبت الزوجة الطلاق هل ترجع المهر. إذا تم التأكد من رغبة الزوجة بالطلاق من غير وجود سبب شرعي يدعو إلى الطلاق وبعد التأكد من الطلاق بكامل رغبتها من دون أي تضييق، فعندها يجوز للزوج أن يمتنع عن طلاقها حتّى ترد عليه كامل |
المرأة إن طلبت زوجها الطلاق بغير سبب فهي آثمة بنص الحديث ، مع إني قد سمعت بعضصَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: أَيُّمَا امْرَأَةٍ سَأَلَتْ زَوْجَهَا· الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فقد روى أبو داود والترمذي وابن ماجه وصححه ابن خزيمة وابن حبان وحسنه الترمذي عن ثوبان رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: أيما امرأة سألت زوجها طلاقاً من غير بأس فحرام عليها رائحة الجنة. قال صاحب تحفة الأحوذي: فحرام عليها رائحة الجنةفي الحديث الشريف: (أَيُّمَا امْرَأَةٍ سَأَلَتْ زَوْجَهَا طَلاقًا فِي غَيْرِ مَا بَأْسٍ فَحَرَامٌ عَلَيْهَا رَائِحَةُ الْجَنَّة) صححه الألباني في "صحيح أبي داود"، هل يشمل ذلك الزوجة قبل الدخول، علما بأن إصرارها على | 6 בנוב׳صحة حديث أيما امرأة طلبت الطلاق من غير بأس حيث أن مصطلح الحديث الصحيح مصطلح من ضمن مصطلحات الشريعة الإسلامية الخاصة بعلم الحديث وتعني· " أيُّما امرأةٍ سعَتْ في طلاق أختِها. ": هل هذا حديثٌ صحيح؟ وما نصُّه كاملاً؟ وأين أجد شرْحَه؟ الإجابة: الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُمعنى حرام عليها رائحة الجنة حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم أيما امرأة طلبت من زوجها الطلاق من غير ما بأس فقد حرم الله عليها الجنة ما معني تحريم الجنة هنا وهل هو للزجر والتهديد وكيف يتم توصيل معني الحديث للزوجة الناشز |
تسارع كثير من النساء إلى طلب الطلاق من أزواجهن عند حصول أدنى خلاف ، أو تطالب[ أيما امرأة سألت زوجها الطلاق من غير ما بأس فحرام عليها رائحة الجنة ] أن تتكلم مع زوجتكوتبيّ، لها خطورة طلبها الطلاق في كل مشكلةلأن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (أيُّما امرأةٍ سألت زَوجَها الطَّلاقَ مِن غيرِ بأسٍ فحرامٌ בינו׳صحة حديث ايما امرأة طلبت الطلاق من غير بأس، تعتبر السنة النبوية المصدر الثاني من مصادر التشريع الإسلامي بعد القرآن الكرمي، وأتت السنة לפני יומייםالله عليه وسلم أيما امرأة سألت والحالات التي يجوز للمرأة طلب الطلاقالحقّ ونحو ذلك أولا: إذا طلبت المرأة الطلاق ورفعت أمرها للمحكمةففي الحديث حرمة طلب المرأة فالمعنى المذكور في السؤال قد ورد في حديث أبي هُريرة في الصحيحَين: " أنَّ النَّبيَّصلَّى الله عليْه وآلِه وسلَّمنَهى أن يَخطُب الرجُل على خِطبة أخيه، أو يبيع على بيعِه، ولا تسأل المرأة الجواب: إن كانت مظلومة أو ظلمها وتعدى عليها فهي معذورة، أما إذا كانت تطلب الطلاق من غير بأس فلا يجوز لها ذلك؛ يقول النبي ﷺ: أيما امرأة سألت الطلاق من غير ما بأس لم ترح رائحة الجنة ، كونها تطلب هي أعلم بنفسها؛ إذا كان عليها ضررٌ بيِّنٌ فلها طلب الطلاق، وإن لم يكن عليها ضررٌ بيِّنٌ فلا تطلب الطلاق، يقول النبيُّ ﷺ: أيُّما امرأة طلبت الطلاقَ من غير ما بأسٍ لم ترح رائحة الجنة ، فليس لها الجواب: إن كانت مظلومة أو ظلمها وتعدى عليها فهي معذورة، أما إذا كانت تطلب الطلاق من غير بأس فلا يجوز لها ذلك؛ يقول النبي ﷺ: أيما امرأة سألت الطلاق من غير ما بأس لم ترح رائحة الجنة ، كونها تطلب أنا امرأة مغتربة مع زوجي وتشاجرت معه وطلبت منه الطلاق ورفض وأصررت فقال ليس الآن أعطيك إياه عند باب الطيارة ـ يقصد أعطيك الطلاق عند باب الطيارة،أو قال: أطلقك عند باب الطيارة ـ وفي مرة قال يوم أصررت عليه وقلت طلقني قال خلاص إذا وصلتك لأهلك أعطيك إياها،المزيد تحميل المادة الجواب: هي أعلم بنفسها؛ إذا كان عليها ضررٌ بيِّنٌ فلها طلب الطلاق، وإن لم يكن عليها ضررٌ بيِّنٌ فلا تطلب الطلاق، يقول النبيُّ ﷺ: أيُّما امرأة طلبت الطلاقَ من غير ما بأسٍ لم ترح رائحة الجنة ، فليس لها أن تسأل إلَّا من علَّة: بغضاء، أو ضرر، كالضَّرَّاب للنساء، أو ما جعل الله بينهما محبَّةً؛ فتطلب الطلاقفقد قرأت في فتاواكم أنه يحرم على المرأة أن تطلب الطلاق من غير بأس لحديث الرسول صلى الله عليه وسلم: أيما امرأة طلبت الطلاق من غير ما بأس فحرام عليها رائحة الجنة.
وروى ابن ماجه في سننه أن رسول الله صلى قال عليه الصلاة والسلام: أيما امرأة سألت زوجها الطلاق من غير ما بأس فحرامأن تشم رائحة الجنة إن طلبت الخلع كما في الطلاق ، حيث ان كل امرأة تطلب الطلاق 7 בדצמ׳صدمني ما وقعت عليه من فتاوى لفقهاء يرون أن طلب المرأة الطلاق من زوجهاالله صلى الله عليه وسلم:(أَيُّمَا امْرَأَةٍ سَأَلَتْ زَوْجَهَا 9 באוק׳أوضح عضو الأزهر للفتوى خلال البث المباشر لـ صدى البلد، أن طلب الطلاق بدون سبب أمر محرم شرعا، مستشهدا بحديث شريف يقول ﷺ: أيما امرأة سألت באפר׳قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أيما امرأة سألت زوجها طلاقها من غير بأس فحرام عليها رائحة الجنة.أيما امرأة سألت زوجها طلاقا من غير بأس ، فحرام عليها رائحة الجنة. إن أي امرأة طلبت الطلاق من زوجها دون وقوع ضرر أو أذى عليها من رواه الترمذي وصححه الألباني. وتابع الأطرش: "تعدد الزوجات حلال شرعا ولكن طالما أن الزوجة الأولى تقوم بواجباتها على الوجه الأكمل ولا تقصر مع زوجها ورغم ذلك تزوج فهنا يقول العلماء على الزوج أنه يعبس" · معنى حرام عليها رائحة الجنة حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم أيما امرأة طلبت من زوجها الطلاق من غير ما بأس فقد حرم الله عليها الجنة ما معني تحريم الجنة هنا وهل هو للزجر والتهديد وكيف يتم توصيل معني الحديث للزوجة الناشز هي أعلم بنفسها؛ إذا كان عليها ضررٌ بيِّنٌ فلها طلب الطلاق، وإن لم يكن عليها ضررٌ بيِّنٌ فلا تطلب الطلاق، يقول النبيُّ ﷺ: أيُّما امرأة طلبت الطلاقَ من غير ما بأسٍ لم ترح رائحة الجنة ، فليس لهاواستشهد الأطرش بالحديث النبوي: "أيما امرأة طلبت الطلاق لنفسها أو اختها فلتتبوء مقعدها من النار"، موضحا أن "المقصود هنا المرأة التي تطلب الطلاق بدون سبب لذلك" الأصل يحرم على المرأة أن تطلب الطلاق من زوجها بدون سبب موجب لذلك كسوء العشرة من الزوج، أو سوء الديانة ، الذي يؤثر على حياتها الزوجية، لما روى أبو داود والترمذي، وابن ماجه ، قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم. · واستشهد الأطرش بالحديث النبوي: "أيما امرأة طلبت الطلاق لنفسها أو اختها فلتتبوء مقعدها من النار"، موضحا أن "المقصود هنا المرأة التي تطلب الطلاق بدون سبب لذلك".
الجواب: إن كانت مظلومة أو ظلمها وتعدى عليها فهي معذورة، أما إذا كانت تطلب الطلاق من غير بأس فلا يجوز لها ذلك؛ يقول النبي ﷺ: أيما امرأة سألت الطلاق من غير ما بأس لم ترح رائحة الجنة ، كونها تطلب الطلاق من غير علة شرعية لا وقد جاء فيما رواه أحمد والترمذي وحسنه، عن ثوبان – رضي الله عنه – أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: “أيما امرأة سألت زوجها الطلاق من غير ما بأس، فحرام عليها رائحة الجنة ” الأصل يحرم على المرأة أن تطلب الطلاق من زوجها بدون سبب موجب لذلك كسوء العشرة من الزوج، أو سوء الديانة ، الذي يؤثر على حياتها الزوجية، لما روى أبو داود والترمذي، وابن ماجه ، قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ
- تحذير المرأة من طلب الطلاق والخلع لغير سبب شرعي مقطع من خطبة الجمعة بعنوان زلزال البيوت خطبة الجمعةصفر أيما امرأة سألت زوجها طلاقا من غير بأس فحرام عليها رائحة الجنة.
- أيما امرأة سألت زوجها طلاقا من غير بأس ، فحرام عليها رائحة الجنة. إن أي امرأة طلبت الطلاق من زوجها دون وقوع ضرر أو أذى عليها من قال رسول الله صلى الله عليه وسلم. رواه الترمذي وصححه الألباني.