ثلاثة يدخلون الجنة بغير حساب
عمر عبد الكافي، لمتابعة كل جديد يرجي الأشتراك في القناة و تفعيل زر الجرس ثلاثة يدخلون الجنة بغير حساب وثلاثة يدخلون النار بغير حسابسماحة الشيخ مهدي الطرفيوعدني ربي أن يدخل الجنة من أمتي سبعين ألفا مع كل ألف سبعين ألفا لا حساب عليهم ولا عذاب، وثلاث حثيات من حثيات ربي. وفي صحيح ابن حبان أيضا والطبراني بسند جيد من حديث عتبة بن عبد نحوه بلفظ: ثم يشفع الجواب: من استقام على دينه، وأدى ما فرض الله عليه، وترك ما حرم الله عليه، دخل بغير حساب ولا عذاب، ومنهم السبعون ألفًا الذين لا يسترقون، ولا يكتوون، ولا يتطيرون، وعلى ربهم يتوكلون، تركوا الطيرة؛ لأنها محرمة، وتركوا الكي والاسترقاء استحبابًا؛ لأن الرسول ﷺ ذكر أنها من صفات السبعين ألفًا، فإذا ترك الكي واستعمل دواءً آخر فلا بأسالجواب: هذا جاء في حديث السبعين، النبي ﷺ أخبر أصحابه أنه عرضت عليه أمته، وكان فيهم سبعون ألفًا يدخلون الجنة بغير حساب، ولا عذاب، فخاض الناس في أولئك: من هم؟ لما حدث بهذا الحديث، وقام -عليه الصلاة والسلام خاضوا، فقال بعضهم: فلعلهم الذين ولدوا في الإسلام، وقال بعضهم: فلعلهم الذين صحبوا الرسول ﷺ يعني: من الصغر، ولم يكفروا، وخاضوا في غير هذا لعلّك أيها الأخ السائل تُشير إلى حديث السبعين ألفا الذين يدخلون الجنّة بغير حساب والذي رواه الشيخان وأحمد وغيرهم عن النبي صلى الله عليه وسلم ، ولو تأملت هذا الحديث سيزولإن شاء اللهالإشكال الذي أوردته في سؤالك ، روى الإمام البخاري رحمه الله تعالى في صحيحه عن ابن عباس رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "عُرِضَتْ عَلَيَّ الأُمَمُ · صح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه سيدخل الجنة من أمته سبعون ألفا بغير حساب، ومن ذلك ما ورد في حديث ابْنِ عَبَّاسٍ: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: (يَدْخُلُ الجَنَّةَ مِنْ أُمَّتِي سَبْعُونَ أَلْفًا بِغَيْرِ حِسَابٍ، هُمُ الَّذِينَ لاَ يَسْتَرْقُونَ، وَلاَ يَتَطَيَّرُونَ، وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ) رواه كما ثبت في الصحيحين من حديث ابن عباس رضي الله عنهما، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: يدخل الجنة من أمتي سبعون ألفاً بغير حساب، هم الذين لا يسترقون ولا أهلا بكم في القناة الرسمية لفضيلة الشيخ د.
وأجاب على السؤال الدكتور محمود شلبى، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، قائلَا: "هم الذين أطاعوا الله سبحانه وتعالى وإذا أنعم الله تعالى عليهم "ثلاث صفات لمن يدخلون الجنة بغير حساب: الأول: لا يسترقون: والمقصود به الذي كانوا يسترقون به في الجاهلية مما ليس في كتاب الله، أما الاسترقاء بكتاب الله فقد عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: «ثلاثة يدخلهم الله الجنة بغير حساب وثلاثة يدخلهم الله النار بغير حساب: فأما الذين يدخلهم الله بغير حساب الجنة فإمام عادل ثلاثة أنواع من النساء يدخلون الجنة بغير حساب ولا عذاب ؟ اخبرنا بهم النبي ﷺ ؟ هنيئاً لمن كانت مهنم!وهكذا روي عن غير واحد من السلف: أن الظالم لنفسه من هذه الأمة من المصطفين ، على ما فيه من عوج وتقصير. وفي حديث المنام المشهور الذي أخرجه الإمام أحمد والترمذي شفاعة النبي الكريم يوم القيامة. بيّنت العديد من الأحاديث أنّ هُناك سبعين ألفاً من أُمّة النبيّ -عليه الصلاةُ والسلام يدخلون الجنة بغير حسابٍ ولا عذاب؛ شفاعةً وكرامةً من النبيّ -عليه الصلاةُ الذين يدخلون الجنة بصفات السبعون الف أخبر عنهم النبي حين قال: ” عرضت علي الأمم ، فرأيت النبي ومعه الرهط ، والنبي ومعه الرجل والرجل ، والنبي وليس معه أحد ” حتى قال في آخره: أنه أبلغ أنه يدخل الجنة من أمته سبعون ألفاً بغير حساب ولا عذاب ، فسأله الصحابة عنهم فقال: ” هم الذين لا يسترقون ، ولا يتطيرون ، وعلى ربهم يتوكلون “ وفي صحيح ابن حبان أيضا والطبراني بسند جيد من حديث عتبة بن عبد نحوه بلفظ: ثم يشفع الجواب: من استقام على دينه، وأدى ما فرض الله عليه، وترك ما حرم الله عليه، دخل بغير حساب ولا عذاب، ومنهم السبعون ألفًا الذين لا يسترقون، ولا يكتوون، ولا يتطيرون، وعلى ربهم يتوكلون، تركوا الطيرة؛ لأنها محرمة، وتركوا الكي والاسترقاء استحبابًا؛ لأن الرسول ﷺ ذكر أنها من صفات السبعين ألفًا، فإذا ترك الكي واستعمل دواءً آخر فلا بأسقال ابن عباس: السابق بالخيرات يدخل الجنة بغير حساب ، والمقتصد يدخل الجنة برحمة الله ، والظالم لنفسه وأصحاب الأعراف يدخلون الجنة بشفاعة محمد صلى الله عليه وسلم. سمات الذين يدخلون الجنة بغير حساب من هم الذين سيدخلون الجنة بغير حساب أما بعد فقد ثبت في الصحيحين من حديث ابن عباس -رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال يدخل الجنة من أمتي سبعون ألفا بغير حساب هم الذين لا · وعدني ربي أن يدخل الجنة من أمتي سبعين ألفا مع كل ألف سبعين ألفا لا حساب عليهم ولا عذاب، وثلاث حثيات من حثيات ربي. وقال آخرون: بل الظالم لنفسه ليس من هذه الأمة ، ولا من المصطفين الوارثين الكتاب قال بعض السلف: قيام الليل يهون طول قيام يوم القيامة ، وإذا كان أهله يسبقون إلى الجنة بغير حساب فقد استراح أهله من طول الموقف والحساب.
١,٤٠٦. المقاطع ذات صلة الشيخ مهدي الطرفي/ربيع الثاني/ هـ. بن مسعود أنه قال: هذه الأمة ثلاثة أثلاث يوم القيامة؛ ثلث يدخلون الجنة بغير حساب، وثلث يحاسبون حسابًا يسيرًا، وثلث يجيئون بذنوب عظام حتى يقول: ما هؤلاء؟ من هم الذين يدخلون الجنة بغير حساب؟ الاجابة: رقم الفتوىالحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد، وعلى آله وصحبه حديث: وعدني ربي أن يدخل الجنة من أمتي سبعين ألفا بغير حساب، ولا عذاب مع كل ألف سبعون ألفا وثلاث حثيات من حثيات ربي · الرئيسية · أقسام الموسوعة · العقيدة ثلاثة يدخلون الجنة بغير حساب وثلاثة يدخلون النار بغير حساب.وقال آخرون: بل الظالم لنفسه ليس من هذه الأمة ، ولا من المصطفين الوارثين الكتاب · الجواب. قال ابن عباس: السابق بالخيرات يدخل الجنة بغير حساب ، والمقتصد يدخل الجنة برحمة الله ، والظالم لنفسه وأصحاب الأعراف يدخلون الجنة بشفاعة محمد صلى الله عليه وسلم. الحمد لله. صح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه سيدخل الجنة من أمته سبعون ألفا بغير حساب، ومن ذلك ما ورد في حديث ابْنِ عَبَّاسٍ: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أُعطِيتُ سَبعينَ ألفًا يدخُلونَ الجنَّةَ بغيرِ حسابٍ ، وُجوهُهم كالقمرِ ليلةَ البدرِ، وقلوبُهم على قلبِ رجُلٍ واحدٍ، فاستزَدتُ ربِّي عزَّ وجلَّ، فزادَني مع كلِّ واحدٍ سبعينَ ألفًا، قال وهكذا روي عن غير واحد من السلف: أن الظالم لنفسه من هذه الأمة من المصطفين ، على ما فيه من عوج وتقصير.
وفي روايةٍ أُخرى في الصَّحيحَينِ أنَّه قال للنبيِّ صلَّى اللهُ 13/12/بيّن النبيّ -عليه الصلاةُ والسلام أن المُتوكلون على الله -تعالى يدخلون الجنة بغير حسابٍ ولا عذاب، فقال: (ويَدْخُلُ الجَنَّةَ مِن هَؤُلَاءِ أي: مِن الذين يَدخُلون الجَنَّةَ بغَير حِسابٍ، فقال النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: نعمْ.ومعنى: لا يسترقون: أي: لا يطلبون من غيرهم أن يرقيهم، وطلب الرقية جائز في الأصل. ومعنى: لا يتطيرون: أي: لا يتشاءمون، والتشاؤم منهي عنه إلى قوله (الْفَضْلُ الْكَبِيرُ) هم أمة محمد صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم ورثهم الله كل كتاب أنـزله؛ فظالمهم يغفر له، ومقتصدهم يحاسب حسابًا يسيرًا، وسابقهم يدخل الجنة بغير حساب قال ابن عباس: السابق بالخيرات يدخل الجنة بغير حساب ، والمقتصد يدخل الجنة برحمة الله ، والظالم لنفسه وأصحاب الأعراف يدخلون الجنة بشفاعة محمد صلى الله عليه وسلم فهؤلاء الأصناف الأربعة هم الذين يدخلون الجنة بغير حساب.
بيّنت العديد من الأحاديث أنّ هُناك سبعين ألفاً من أُمّة النبيّ -عليه الصلاةُ والسلام يدخلون الجنة بغير حسابٍ ولا عذاب؛ شفاعةً وكرامةً من النبيّ -عليه الصلاةُ قيل: إنه ليس في الآية خبر أنهم لا يدخلون النار، وإنما فيها إخبار من الله تعالى ذكره أنهم يدخلون جنات عدن، وجائز أن يدخلها الظالم لنفسه بعد عقوبة الله إياه على ذنوبه التي أصابها في الدنيا، وظلمه نفسه فيها بالنار أو بما شاء من عقابه، ثم يدخله الجنة، فيكون ممن عمه خبر الله جل ثناؤه بقوله جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَهَا إنَّ ربِّي وعَدني أنْ يُدخِلَ مِن أُمَّتي الجنَّةَ سبعينَ ألفًا بغيرِ حسابٍ ثمَّ يُتْبِعُ كلَّ ألفٍ بسبعينَ ألفًا ثمَّ يَحْثَي بكفِّه ثلاثَ حَثَيَاتٍ) فكبَّر عُمَرُ فقال صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: (إنَّ السَّبعينَ ألفًا الأُوَلَ يُشفِّعُهم اللهُ في آبائِهم وأُمَّهاتِهم وعشائرِهم وأرجو أنْ يجعَلَ أُمَّتي أدنى الحَثَواتِ الأواخِرِ فلا زال الحديث عن أولئك الذين يدخلون الجنة بغير حساب ولا عذاب، النبي ﷺ قال: همليس بمحرم، والنبي ﷺ قال: الشفاء في ثلاثة: شربة عسل، وشرطة محجم، وكية نار، صأرشيف ملتقى أهل الحديثمسألة في السبعين ألف الذين يدخلون الجنة بغير حساب ولا عذابالمكتبة الشاملة الحديثة "يدخل أهل الجنة الجنة جرداً مرداً بيضاً جعداً مكحلين، أبناء ثلاث وثلاثين،"إن ربي عز وجل خيرني بين سبعين ألفاً يدخلون الجنة بغير حساب وبين الخبيئةشفاعة النبي الكريم يوم القيامة.
حديث: إن ربي أعطاني سبعين ألفا من أمتي يدخلون الجنة بغير حسابمسند أحمد عنسبعين ألفا الجنة لا حساب عليهم ولا عذاب ، مع كل ألف سبعون ألفا ، وثلاث 08/01/باب ما جاء في أول ثلاثة يدخلون الجنة وأول ثلاثة يدخلون النار عن أبييدخل الجنة من أمتي سبعون ألفاً بغير حساب قالوا: من هم يا رسول الله؟مَنْ عَمِلَ سَيِّئَةً فَلَا يُجْزَىٰ إِلَّا مِثْلَهَا ۖ وَمَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَىٰ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَٰئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ يُرْزَقُونَ فِيهَا بِغَيْرِ حِسَابٍ (40) (من عمل سيئة فلا من ارتكب الصغائر والكبائر فيمكنه أن يدخل الجنة بغير حساب إذا تاب وأناب، فإن الله تعالى يبدل سيئات التائب إلى حسنات ولو كان قد اقترف الشرك والقتل والزنى، كما قال: وَالَّذِينَ لا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهاً آخَرَ وَلا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلا يَزْنُونَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَاماً * يُضَاعَفْ