وقرن في بيوتكن هل هي خاصة بنساء النبي
قال ابن كثير في تفسيره: هذه آداب أمر الله بها نساء النبي صلى الله عليه وسلم، ونساء الأمة تبع لهن في ذلك ورد المرصد على استدلالهم بقوله تعالى: «وقرن في بيوتكن»، منوهًا بأنه ليس المقصود من هذا الأمر للمرأة بالقرار في البيت ما يصوره البعض مِنْ أنَّ الإسلام يفرض على المرأة إقامةً جبريّةً في البيت، بحيث لا تبرحه مطلقًا؛ ولكنّه إشارة لطيفة إلى أنْ يكون البيت للنساء هو الأصل في· اختلف القراء في قراءة هذه الكلمة (وقرن)، فقرأ المدنيان، وعاصم بفتح القاف، وقرأ الباقون بكسرها. وأما معناهافعلى قراءة الفتح (وقَرن) ، فإن أصلها (واقررن في بيوتكن ، وكأن من قرأ ذلك كذلك حذف الراء الأولى من اقررن ، وهي مفتوحة ، ثم نقلها إلى القاف) قولة تعالى: وقرن في بيوتكن إلى قوله: إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيراً ـ هذه الآية موجهة لنساء النبي صلى الله عليه وسلم ـ فقط ـ ومع ذلك فجميع المشايخ الفضلاء يرددونها للنساء ولو أراد الله هذه الآية لجميع النساء لذكرهن كما ذكرهن في آية الحجاب: يا أيها · أولا: ليست الآية خاصة بنساء النبي -صلى الله عليه وسلم ، بل هي عامة لجميع نساء المؤمنين، إلا أنها نزلت في نساء النبي -صلى الله عليه وسلم أصالة، ويشمل سائر نساء المؤمنين حكمها، فجميعهن مأمورات أن يلزمن بيوتهن، وأن يطعن الله ورسوله، ولا يلن الحديث مع من يخاطبن من الرجال لينا يطمع أهل الفسق والنفاق فيهن، وإنما يقلن قولا معروفا، لا تكسر فيه ولا ريب الجواب: أولا: ليست الآية خاصة بنساء النبي -صلى الله عليه وسلم ، بل هي عامة لجميع نساء المؤمنين، إلا أنها نزلت في نساء النبي -صلى فوائد قول الله تعالى: ((وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى))للبعير وهل هي تملكه لو قال قائل ذلك بأن الإضافة للاختصاص وأن بيوت أزواج النبي فقوله -تبارك وتعالى: وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ، هذه قراءة نافع وعاصم، قَرن: من القرار وهو البقاء والمكث في بيتها، وقراءة الجمهور بالكسر، {وقِرن في بيوتكن}،الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فقد تضمنت هذه الآية آدابا أمر الله بها نساء النبي صلى الله عليه وسلم ونساء أمته تبعا لهن. انظر: "النشر" ، لابن الجزري: (2/).
هل الاية وقرن في بيوتكن في سورة الاحزاب خاصة بزوجات النبي صلي الله عليه{وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ} [الأحزاب] هل هو خاص بنساء النبي فقط أم هو عامالسؤال. قولة تعالى: وقرن في بيوتكن إلى قوله: إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيراً ـ هذه الآية موجهة لنساء النبي صلى الله عليه وسلم ـ فقط ـ ومع ذلك فجميع المشايخ الفضلاءوقال الإمام ابن القَيِّم في "الطُّرق الحكمية" (ص:): "ويَجِب عليه منْعُ النساءِ من الخروجِ متزيِّناتٍ متجمِّلاتٍ، ومنعهُنَّ من الثياب التي يَكُنَّ بها كاسياتٍ عارياتٍ؛ كالثِّياب الواسعة، والرِّقاق، ومنعهُن من حديث الرجال في الطُّرقات، ومَنْعُ الرجال من ذلك | من حوائجه الخاصة، فإن الرسول ﷺ يوجه الأمر إلى أهله إما على سبيل العبادة مما أمره الله به، وإما على سبيل الأمور الخاصة المتعلِّقة به عليه الصلاة والسلامالحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فقد تضمنت هذه الآية آدابا أمر الله بها نساء النبي صلى الله عليه وسلم ونساء أمته تبعا لهن. قال ابن كثير في تفسيره: هذه آداب أمر الله بها نساء النبي صلى الله عليه وسلم، ونساء الأمة تبع لهن في ذلكوقرن في بيوتكن هل هي خاصة بنساء النبي [ (عندما هدم الوهابية القبب لم تبق سوى قبة الحبيب المصطفى فحاولوا هدمها، ومن كان حاضراً من المسلمين من أهل مكة والمدينة نصحوا الملك عبد العزيز وأعلموه بالأمر، فحال بينهم وبين هدم القبة. كذلك هناك أحد علماء السلفيين يدعى مقبل الوادعي وهو من اليمن، كتب رسالة يطالب فيها بإخراج قبر النبي الشريف! |
---|---|
والواجب على أبيها إذا كان عندها علم ألا يمنعها من الخروج إلى مجامع النساء، مع التستر والبعد عن أسباب الفتنة، والأصل في البقاء في البيوت هو الأصل هو الأسلموقوله: (وأقمن الصلاة وآتين الزكاة وأطعن الله ورسوله)، نهاهن أولا عن الشر ثم أمرهن بالخير ، من إقامة الصلاةوهي: عبادة الله ، وحده لا شريك لهوإيتاء الزكاة ، وهي: الإحسان إلى المخلوقين ، (وأطعن الله ورسوله)، وهذا من باب عطف العام على الخاص وقوله: (إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا): وهذا نص في دخول أزواج النبيوالمعنى الإجمالي للآية: "والْزَمْن بيوتكن يا نساءَ النبي، ولا تظهرن محاسنكن للأجانب كما كان يفعل نساءُ الجاهلية قبل الإِسلام. وأَدِّين الصلاة بأَركانها وشروطها، وأعطين الزكاة لأَصحابها، وأطعن الله ورسوله فيما يأمركن به وينهاكن عنه | انّ كلمة (بُيُوتِكُنَّ) لا دلالة فيها على ملكية زوجات النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) لبيوته والقرآن الحكيم يثبت أن هذه البيوت التي أودع فيها زوجاته هي له· ورد المرصد على استدلالهم بقوله تعالى: «وقرن في بيوتكن»، منوهًا بأنه ليس المقصود من هذا الأمر للمرأة بالقرار في البيت ما يصوره البعض مِنْ أنَّ الإسلام يفرض على المرأة إقامةً جبريّةً في البيت، بحيث لا تبرحه مطلقًا؛ ولكنّه إشارة لطيفة إلى أنْ يكون البيت للنساء هو الأصل في |
“وقــرن فــي بيـوتكــن” ·أن لا يخرجن متجملات أو متطيبات، وقد دل على ذلك ما رُوي عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: “لا تمنعوا· الحمد لله. أولًا: تفسير قول الله تعالى: (وقرن في بيوتكن) قال الله تعالى لنساء نبيه عليه السلام: يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّسَاءِ إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ | لذلك حينما أمر الله سبحانه وتعالى الإناث، أو نساء النبي خاصة، والنساء عامة أن يقررن في بيوتهن، فلأن البيت هو مكان تربية الأولاد، هو مكان العناية باللبنةهل نساء الأمة يدخلن في قوله تعالى وقرن في بيوتكن قولة تعالى وقرن في بيوتكن إلى قوله إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا ـ هذه الآية موجهة لنساء النبي صلى الله عليه وسلم ـ فقط ـ ومع ذلك فجميع المشايخ |
عن عبد الله رضي الله عنه، عن النبيصلى الله عليه وسلمقال: \"إن المرأة عورة، فإذا خرجت استشرفها الشيطان وأقرب ما تكون بروحة ربها وهي في قعر {وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ}: من وَقَرَ يَقِرُ؛ أي: ثَقُل واستقر، وليس معنى هذا الأمرِ ملازمةَ البيوت فلا يبرحْنَها إطلاقاً؛ إنما هي إيماءة فقال سبحانه'' وقرن في بيوتكن'' ولا يُنتزع الكلام من سياقه ولا يفسر بعيدا عن بقية الآية التي تدل على جواز خروجها مع مراعاة الآداب الخاصة بهافأعقب الله بسم الله الرحمن الرحيم وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته اهلا بكم اخي الكريم في تطبيقكم المجيب لو نظرت متاملا في الاية الشريفة لاتضحت لك زوايا وخفايا الامورفأيما أعظم فتنة أن يسمع معنى وقرن في بيوتكن ولا تبرجن أريد تفسير الآية وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى وما مناسبة نزولها وفيمن نزلت جزيتم خيرا أما بعد فقد تضمنت هذه الآية آدابا أمر الله بها نساء النبي صلى الله عليه وسلم ونساء عربينصوص الآيات عثماني: وَقَرْنَ فِى بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ ٱلْجَٰهِلِيَّةِ ٱلْأُولَىٰ ۖ وَأَقِمْنَ ٱلصَّلَوٰةَ وَءَاتِينَ ٱلزَّكَوٰةَ وَأَطِعْنَ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُۥٓ ۚ إِنَّمَا يُرِيدُ وقرن في بيوتكن هل هي خاصة بنساء النبي– حديث (لا تسلموا على اليهود أو النصارى وإذا لا قيتموهم فاضطروهم إلى أضيق الطريق) مكذوب وموضوع بهدف الفتنة فى أوطان المسلمين!!
يانساء النبي لستن كأحد من النساء إن اتقيتن فلا تخضعن إنه يوجد من نساء المسلمين من وهبها الله نجاة من الكفر، والنفاق، ونجاة بفضل الله تعالى من المهلكات العظام، والكبائر الجسام كيف تكون المرأة داعية إلى الله عز وجل وفي سبيل الله في ظل ظروف أسرية تمنعها من الخروج من البيت لحضور الدروس أو المحاضرات؛ لأن الوالد يكرر دائماً الآية قَالَ: " وَأَنْتَ مِنْ أَهْلِي ", قَالَ وَاثِلَة: إِنَّهَا لَمِنْ أَرْجَى مَا أَرْتَجِي.بارك الله فيكم، ونفَعَ الله بعلمكم. وقرأ عاصم ونافع بفتحها. · السؤال: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. فأما القراءة الأولى فتحتمل وجهين: أحدهما: أن يكون من الوقار ، تقول: وقر يقر وقارا أي سكن ، والأمر قر ، وللنساء قرن ، مثل عدن وزن هذه الآية جاءت ضمن مجموعةٍ من الآيات الكريمة، التي جاءت لتأديب نساء رسول الله -صلى الله عليه وسلم بالآداب الكريمة، بعد أن تمَّ تخييرهنَّ، فاخترن رسول الله، فأنزل الله -عزَّ وجلَّ قوله قوله تعالى: وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى فيه أربع مسائل: الأولى: قوله تعالى: (وقرن) قرأ الجمهور (وقرن) بكسر القاف. على ضوء هذه الآية المباركة ﴿ وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ ﴾؛ أُريد توضيحًا لقضيَّة قرار المرأة في البيت؛ حيث حصلَ التَّساهل في هذه القضيَّة · تفسير آية وقرن في بيوتكن.
كذلك هناك أحد علماء السلفيين يدعى مقبل الوادعي وهو من اليمن، كتب رسالة يطالب فيها بإخراج قبر النبي الشريف! · وقال القرطبي رحمه الله (14/): معنى هذه الآية الأمر بلزوم البيت، وإن كان الخطاب لنساء النبي صلى الله عليه وسلم، فقد دخل غيرهن فيه بالمعنى. هذا ما قيل في توجيه الآية وهو واضح، فهل المخالف يقول بأن الأمر بطاعة الله وطاعة رسوله صلى الله عليه وسلم والنهي عن الخضوع في القول والأمر بقول للمعروف ولإقامة الصلاة وإيتاء الزكاة خاص أيضاً بأمهات المؤمنين؟!! أما عن توجيه الخطاب في الآية لنساء النبي صلى الله عليه وسلم “يا نساء النبي لستن كأحد من النساء إن اتقيتن فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض وقلن قولا معروفا* وقرن في بيوتكن” فهو خطاب وقرن في بيوتكن هل هي خاصة بنساء النبي [ (عندما هدم الوهابية القبب لم تبق سوى قبة الحبيب المصطفى فحاولوا هدمها، ومن كان حاضراً من المسلمين من أهل مكة والمدينة نصحوا الملك عبد العزيز وأعلموه بالأمر، فحال بينهم وبين هدم القبة.