لا تيأسوا من روح الله

وقال قتادة والضحاك: من رحمة الله { يا بني اذهبوا فتحسسوا من يوسف وأخيه } اطلبوا خبرهما { ولا تيأسوا } تقنطوا { من روح الله } رحمته { إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون } فانطلقوا (وأخيه) يعني بنيامين ، (ولا تيأسوا من روح الله) ، يقول: ولا تقنطوا من أن يروِّح الله عنا ما نحن فيه من الحزن على يوسف وأخيه بفرَجٍ من عنده، فيرينيهماوأما قوله: (لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ) فإنه يعني: لا تيأسوا من رحمة الله. وقال قتادة والضحاك: من رحمة الله كذلك حدثني محمد بن سعد قال: ثني أبي, قال: ثني عمي, قال: ثني أبي, عن أبيه, عن ابن عباس ولا تيأسوا من روح الله أي لا تقنطوا من فرج الله ; قاله ابن زيد ، يريد: أن المؤمن يرجو فرج الله ، والكافر يقنط في الشدة. ولا تيأسوا من روح الله أي لا تقنطوا من فرج الله ; قاله ابن زيد ، يريد: أن المؤمن يرجو فرج الله ، والكافر يقنط في الشدة. كذلك حدثني محمد بن سعد قال: ثني أبي, قال: ثني عمي, قال: ثني أبي, عن أبيه, عن ابن عباس. وقد ذكرنا ما في ذلك من الروايات قبل فيما مضى وبيَّنا معناه ومن فوائد قوله -تعالى(وَلَا تَيْأَسُوا مِن رَّوْحِ اللَّهِ ۖ)، [١] أن لليأس من رحمة الله -تعالى أضرار عظيمة جداً، منها: [٢] اعتبار اليأس من صفات الكفار والمشركين. الرجاء من صفات المؤمنين؛ ويعد الرجاء نقيض اليأس لأن فيه شكر الله على نعمه، ورجاؤه رحمته عند المحنيَا بَنِيَّ اذْهَبُوا فَتَحَسَّسُوا مِن يُوسُفَ وَأَخِيهِ وَلَا تَيْأَسُوا مِن رَّوْحِ اللَّهِ ۖ إِنَّهُ لَا يَيْأَسُ مِن رَّوْحِ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ (87) القول في تأويل قوله تعالى:يَا بَنِيَّ وأما قوله: (لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ) فإنه يعني: لا تيأسوا من رحمة الله.

فهذا كتابها يبث فيها الأمل, وينشر فيها روح التفاؤل, ويمحو فيها كل يأس وقنوط بل ويجعل اليأس من المهلكات فيقول: (وَلَا تَيْأَسُوا مِن رَّوْحِ اللَّهِ ۖومن فوائد قوله -تعالى(وَلَا تَيْأَسُوا مِن رَّوْحِ اللَّهِ ۖ)، [١] أن لليأس من رحمة الله -تعالى أضرار عظيمة جداً، منها: [٢] اعتبار اليأس من صفات الكفار والمشركين. الرجاء من صفات المؤمنينيا بَنِيَّ اذْهَبُوا فَتَحَسَّسُوا مِنْ يُوسُفَ وَ أَخِيهِ‌: اى فرزندان من برويد پس تجسس كنيد و بپرسيد و طلب نمائيد خبر يوسف و برادرش را. وَ لا تَيْأَسُوا مِنْ رَوْحِ اللَّهِ‌: و نوميد مشويد از رحمت الهى و راحت سبحانى. مراد روح، فرح، و آن نعمتى باشد مقرون به لذت. و اشتقاق آن "ولا تيأسوا من روح الله"، لا تفقدوا أملكم في رحمة الله وفرجه وتنفيسه، قال أبو الحسن الماوردي في تفسيره: "ولا تيأسوا من روح الله فيه تأويلان: أحدهما: من فرج الله"يَا بَنِيَّ اذْهَبُوا فَتَحَسَّسُوا مِن يُوسُفَ وَأَخِيهِ وَلَا تَيْأَسُوا مِن رَّوْحِ اللَّهِ ۖ إِنَّهُ لَا يَيْأَسُ مِن رَّوْحِ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ" (87) يوسف يفيض من نور الآية الأمل الذي ينبغيلا تيأسوا من روح الله قال تعالى: (أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُمْ مَثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِكُمْ مَسَّتْهُمُ الْبَأْسَاءُ وَالضَّرَّاءُ وَزُلْزِلُوا حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ مَتَى نَصْرُ اللَّهِ أَلا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ). عباد الله،
يَا بَنِيَّ اذْهَبُوا فَتَحَسَّسُوا مِنْ يُوسُفَ وَأَخِيهِ وَلَا تَيْأَسُوا مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِنَّهُ لَا يَيْأَسُ مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُيَا بَنِيَّ اذْهَبُوا فَتَحَسَّسُوا مِن يُوسُفَ وَأَخِيهِ وَلَا تَيْأَسُوا مِن رَّوْحِ اللَّهِ ۖ إِنَّهُ لَا يَيْأَسُ مِن رَّوْحِ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ (87) يقول تعالى مخبرا عن يعقوب ، عليه السلامثمّ قال لهم أنْ لا ييأسوا من رَوْح الله؛ أي لا تقنطوا من رحمته وفرجه وتنفيسه، ولا تقطعوا رجاءكم منه، فهو الذي يُفرّج عنكم الغمّ الذي أنتم فيه، وإنّه لا ييأس ويقنط من رحمة الله إلّا القوم الكافرون، أي إنّ اليأس وسوء الظنّ بالله -عزّ وجل من صفات الكافرين 08‏/09‏/قال الله تعالى: (يا بني اذهبوا فتحسسوا من يوسف وأخيه ولا تيأسوا من روح الله إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون) يوسف87، (وأخيه) يعني بنيامين ، (ولا تيأسوا من روح الله) ، يقول: ولا تقنطوا من أن يروِّح الله عنا ما نحن فيه من الحزن على يوسف وأخيه بفرَجٍ من عنده، فيرينيهما ، (إنه لا ييأس من روح الله) يقول: لا يقنط من فرجه ورحمته ويقطع رجاءه منه (1) (إلا القوم الكافرون) ، يعني: القوم الذين يجحدون قُدرته على ما شاءَ تكوينه. * * *لا تيأسوا مهما ضاقت الأمور ولا تيأسوا من روح الله لفضيلة الشيخ سعد العتيق mp3 تحميلdownload تشغيلplay ولا تيأسوا من روح الله إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون الشيخ عبدالباسط عبدالصمد mp3
(يا بني اذهبوا فتحسسوا من يوسف وأخيه ، ولا تيأسوا من روح الله. إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون)فيا للقلب الموصول!رَوحِ اللَّـهِ: أي رحمته وفرجه وتنفيسه. [٣] يقول الطبري: (لا تَيأَسوا مِن رَوحِ اللَّـهِ) ؛ أي لا تقنطوا من أن يروِّح الله عنّا ما نحن فيه من الحزن على يوسف وأخيه بفرَجٍ من عنده، ولا تقنطوا فلعلّ الله يريني إياهما بعد كل هذه المدة. [٤] يقول القرطبي: في الشدة يرجو المؤمن فرج الله، ويقنط الكافر من ذلك. [٥]يَا بَنِيَّ اذْهَبُوا فَتَحَسَّسُوا مِن يُوسُفَ وَأَخِيهِ وَلَا تَيْأَسُوا مِن رَّوْحِ اللَّهِ ۖ إِنَّهُ لَا يَيْأَسُ مِن رَّوْحِ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ (87) يقول تعالى مخبرا عن يعقوب ، عليه السلام اكتساب الحسنات في الرخاء للتقرب إلى الله بها في الشدائداستحضار الحقيقة بكون المصائب لا تنزل إلا بقدر الله تعالىالفھرس: لا تيأسوا من روح اللهالمعنى: النهي عن اليأس من رحمة الله وإحسانه وجوده، رَوْحِ اللَّهِ رحمته وإحسانه إلى عباده، وإنعامه عليهم -جل وعلا-، الإنسان منهي عن اليأس، يقول -جل وعلا في الآية الأخرى: لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ [الزمر] فسرها قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ [الزمر] في سورة يوسف: وَلرَوحِ اللَّـهِ: أي رحمته وفرجه وتنفيسه. [٣] يقول الطبري: (لا تَيأَسوا مِن رَوحِ اللَّـهِ) ؛ أي لا تقنطوا من أن يروِّح الله عنّا ما نحن فيه من الحزن على يوسف وأخيه بفرَجٍ من عنده، ولا تقنطوا فلعلّ الله يريني إياهما بعد كل هذه المدة. [٤] يقول القرطبي: في الشدة يرجو المؤمن فرج الله، ويقنط الكافر من ذلك. [٥]

❞ولا تيأسوا من روح الله❝خالد_الجليلقرانquranقران_كريمالقرانقرآنسورة_يوسف في قوله تعالى {يا بني اذهبوا فتحسسوا من يوسف وأخيه ولا تيأسوا من روح الله إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون}رقم الآية مِنۡ رَّوۡحِ اللّٰهِ‌ؕ اِنَّهٗ لَا يَايۡــَٔسُ مِنۡ رَّوۡحِ اللّٰهِ اِلَّاويقصدونه فإنه لا يقطع الرجاء ولا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون لوحة للآية الكريمة "ولا تيأسوا من روح الله" ، مطبوعة على قماش كانفاس باطار خشبي مخفي ; الطقم: أحادي ; الخامة: كانفاس مثبت على فريم خشبي مخفي بعمقسم ; رقم גלה סרטונים ב-TikTok הקשורים לلا تيأسوا من روح اللهK.والتحسس يكون في الخير ، والتجسس يستعمل في الشر. ونهضهم وبشرهم وأمرهم ألا ييأسوا من روح الله ، أي: لا يقطعوا رجاءهم وأملهم من الله فيما يرومونه ويقصدونه فإنه لا يقطع الرجاء ، ويقطع الإياس من الله إلا القوم الكافرونيَا بَنِيَّ اذْهَبُوا فَتَحَسَّسُوا مِن يُوسُفَ وَأَخِيهِ وَلَا تَيْأَسُوا مِن رَّوْحِ اللَّهِ ۖ إِنَّهُ لَا يَيْأَسُ مِن رَّوْحِ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ (87) أي: قال يعقوب عليه السلام لبنيه: { يَا أيها الإخوة المؤمنون، حذارِ حذارِ من اليأس من روح الله؛ فإن ذلك كبيرة عظيمة، وصفة ذميمة، بل هي صفة الكافرين؛ كما قال سبحانه: ﴿ إِنَّهُ لَا يَيْأَسُ مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ ﴾ [يوسف]، فالكافر جاهل بالله، مكذب بصفاته، الكافر يعتقد أن الله لا يعلم، وأن الله لا يرحم، وأن الله لا يقدر على تفريج الكربات، الكافر يقف عند ال حيّاك الله السائل الكريم ونفع بك، أما بالنسبة إلى سؤالك في معنى رَوْح الله في الآية الكريمة؛ فإنّ الآية تتحدّث عنْ يعقوب -عليه السّلام عندما قالها لأبنائه وهو محسن الظنٍّ بربّه -بالرغم مع ولا تيأسوا من روح الله (خطبة) تفسير: (اذهبوا بقميصي هذا فألقوه على وجه أبي يأت بصيرا وأتوني بأهلكم أجمعين) (مقالةآفاق الشريعة) غرائب وعجائب التأليف في علوم القرآن (13) (مقالةآفاق الشريعة) منتقى التفاسير في تفسير سورة البقرة: تفسير الآيات من () (WORD) (كتابمكتبة الألوكة) حيّاك الله السائل الكريم ونفع بك، أما بالنسبة إلى سؤالك في معنى رَوْح الله في الآية الكريمة؛ فإنّ الآية تتحدّث عنْ يعقوب -عليه السّلام-عندما قالها لأبنائه وهو محسن الظنٍّ بربّه -بالرغم مع الحزن الذي هو فيه- · أيها الإخوة المؤمنون، حذارِ حذارِ من اليأس من روح الله؛ فإن ذلك كبيرة عظيمة، وصفة ذميمة، بل هي صفة الكافرين؛ كما قال سبحانه: ﴿ إِنَّهُ لَا يَيْأَسُ مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ ﴾ [يوسف]، فالكافر جاهل بالله، مكذب بصفاته، الكافر يعتقد أن الله لا يعلم، وأن الله لا يرحم، وأن الله لا يقدر على تفريج الكربات، الكافر يقف عند ال يقول تعالى مخبرا عن يعقوب ، عليه السلام ، إنه ندب بنيه على الذهاب في الأرض ، يستعلمون أخبار يوسف وأخيه بنيامين.

وقيل: إن يعقوب تنبه على يوسف برد البضاعة ، واحتباس أخيه ، وإظهار الكرامة ; فلذلك وجههم إلى جهة مصر دون غيرها.ولا تيأسوا من روح الله أي لا تقنطوا من فرج الله ;الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه. المعنى: النهي عن اليأس من رحمة الله وإحسانه وجوده، رَوْحِ اللَّهِ رحمته وإحسانه إلى · ولا تيأسوا من روح الله (خطبة) تفسير: (اذهبوا بقميصي هذا فألقوه على وجه أبي يأت بصيرا وأتوني بأهلكم أجمعين) (مقالةآفاق الشريعة) غرائب وعجائب التأليف في علوم القرآن (13) (مقالةآفاق الشريعة) منتقى التفاسير في تفسير سورة البقرة: تفسير الآيات من () (WORD) (كتابمكتبة الألوكة)ثقوا – عباد الله -أن معكم أقوى سلاح على وجه الأرض؛ لأنه سلاح تعمير الأرض لا تخريبها، إحياء الموتى لا قتل الأبرياء، الحكم بالعدل وليس إشاعة الظلم، التحلي بالعفة لا التدني بالخسة، التكافل بين الأغنياء والفقراء ليس الحقد والسرقة والاعتداء، الأمن لا الخوف، البر لا الظلم، الإحسان لا الطغيان، السكينة لا الضغينة، التواضع لا الكبر والخيلاء، وحق لمنهج هذ يَا بَنِيَّ اذْهَبُوا فَتَحَسَّسُوا مِن يُوسُفَ وَأَخِيهِ وَلَا تَيْأَسُوا مِن رَّوْحِ اللَّهِ ۖ إِنَّهُ لَا يَيْأَسُ مِن رَّوْحِ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ (87) أي: قال يعقوب عليه السلام لبنيه: { يَا الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم.

وقال الزمخشري: "أي: من رحمته التي تحيا بها العباد" القول في تأويل قوله تعالى يا بني اذهبوا فتحسسوا من يوسف وأخيه ولا تيأسوا من روح الله إنه لا ييئس من روح الله إلا القوم الكافرونقال أبو جعفر يقول تعالى ذكره حين طمع يعقوب في يوسف قال لبنيه يا بني اذهبوا إلى الموضع الذي القرآن الكريمتفسير الطبريتفسير سورة يوسفالآية يَا بَنِيَّ اذْهَبُوا فَتَحَسَّسُوا مِن يُوسُفَ وَأَخِيهِ وَلَا تَيْأَسُوا مِن رَّوْحِ اللَّهِ ۖ إِنَّهُ لَا يَيْأَسُ مِن رَّوْحِ فالمقصود من قوله: ((ولا تيأسوا من روح الله))، أي لا تفقدوا أملكم في رحمة الله وفرجه وتنفيسه، قال أبو الحسن الماوردي في تفسيره: "ولا تيأسوا من روح الله فيه تأويلان: أحدهما: من فرج الله، والثاني: من رحمة الله".

  • لا بد على المرء أن يعلق قلبه بالله، ويجعل الثقة به سبحانه وتعالى في كل أحواله و(لا يليق بالمسلم أن ييأس من روح الله ولا يقنط من رحمته، ولا يكون نظره مقصورًا على الأمور المادية والأسباب الظاهرة
  • وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل { إنه لا ييأس من روح الله } يقول: لا يقنط من فرجه ورحمته ويقطع رجاءه منه, { إلا القوم الكافرون } يعني: القوم الذين يجحدون قدرته على ما شاء تكوينه.
  • فالمقصود بروح الله هنا هو رحمته التي وسعت كل شيء من إنسان وجماد وحيوان، فالثقة بالله تعني ثقة في أقداره وعندها قال (ولا تيأسوا من روح الله إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون).
  • قال ابو جعفر: يقول تعالى ذكره: حين طمع يعقوب فيوسف ، قال لبنيه: (يا بنى اذهبوا) الى الموضع الذي جئتم منه و خلفتم اخويكم فيه ، (فتحسسوا من يوسف) ، يقول · لا يقنط من روح الله الا القوم الكافرون.

download تحميل لا تيأسوا مهما ضاقت الأمور ولا تيأسوا من روح الله لفضيلة الشيخ سعد العتيق mp3 تحميلdownload تشغيلplay ولا تيأسوا من روح الله إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون الشيخ عبدالباسط عبدالصمد mp3 لا تيأس من روح الله أداء علي محمد زاهر إدريس كلمات الشيخ عبد الله رحال للمنشد عامر عطايا. play تشغيل.



2 Comments

  • Aleks

    * * *، (وأخيه) يعني بنيامين ، (ولا تيأسوا من روح الله) ، يقول: ولا تقنطوا من أن يروِّح الله عنا ما نحن فيه من الحزن على يوسف وأخيه بفرَجٍ من عنده، فيرينيهما ، ( ، (وأخيه) يعني بنيامين ، (ولا تيأسوا من روح الله) ، يقول: ولا تقنطوا من أن يروِّح الله عنا ما نحن فيه من الحزن على يوسف وأخيه بفرَجٍ من عنده، فيرينيهما ، (إنه لا ييأس من روح الله) يقول: لا يقنط من فرجه ورحمته ويقطع رجاءه منه (1) (إلا القوم الكافرون) ، يعني: القوم الذين يجحدون قُدرته على ما شاءَ تكوينه.

  • StoRM

    ــــ ˮوليد العاصمي“ ☍ (يا بني اذهبوا فتحسسوا من يوسف فلا ينبغي على المؤمن أن ييأس أو يقنط من رحمة ربه أبداً، مهما ساءت الأحوال، ومهما اشتد البلاء، والقنوط في المعنى أشد من اليأس؛ لأنّ اليأس معناه أن ينقطع أمل العبد في حصول الفرج والرحمة، أمّا القنوط فهو أن يُصمّم على عدم حصول ذلك أبداً، وقد ذمّ العلماءُ والصالحون اليأس(ولا تيأسوا من روح الله) (لا تقنطوا من رحمة الله). الروح القرآنية روحٌ متفائلة لا تعرف اليأس والتشاؤم.

أضف تعليق